آل الشيخ: الدفاع عن الإسلام – المملكة صامدة في وجه التشويه!

آل الشيخ: الدفاع عن الإسلام – المملكة صامدة في وجه التشويه!

النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
التأكيد على الإسلامالإسلام دين راسخ لا يتأثر بمحاولات التشويه.
دور المملكةالمملكة تدافع عن الإسلام وتساعد المسلمين في جميع أنحاء العالم.
التعاون مع ماليلقاء بين وزير الشؤون الإسلامية والوزير المالي لتعزيز التعاون الثنائي.
أهداف مشتركةتعزيز قيم الإسلام المعتدل ومواجهة التطرف.

القيم الإسلامية في العالم

أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن **الإسلام دين راسخ** لا تهزه محاولات **التشويه**، وأن المملكة ستبقى صامدة في **الدفاع عنه**. وأبرز أن الوزارة تعمل مع نظيراتها حول العالم لتعزيز قيم الإسلام السمحة لدى المسلمين.

لقاء مع وزير الشؤون الدينية في مالي

جاء ذلك خلال لقاء الوزير في مكتبه بجدة مع وزير الشؤون الدينية والعبادة في مالي، الدكتور محمد عمر كوني، حيث تم مناقشة **آفاق التعاون المشترك** بين البلدين في مجالات **خدمة الإسلام والمجتمع الإسلامي** ومكافحة التطرف.

دور المملكة في خدمة الإسلام

بعد اللقاء، أشار الوزير إلى **الدور الرائد** للمملكة منذ تأسيسها من قبل الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وحتى اليوم، في تقديم الدعم **للمسلمين**. وأكد أن المملكة تحت قيادة الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان تسير بثبات على نهج الكتاب والسنة.

شكر وتقدير من وزير مالي

من جانبه، أعرب وزير الشؤون الدينية والعبادة في مالي، الدكتور محمد عمر كوني، عن **شكره وتقديره** لما تقدمه المملكة من دعم للإسلام والمسلمين، مشيداً بالمواقف التاريخية الداعمة لبلاده.

تعزيز العلاقة بين مالي والمملكة

  • العلاقة بين مالي والمملكة تمثل **مصدر قوة** للإسلام المعتدل.
  • هدف المملكة هو **تحقيق الأهداف السامية للإسلام**.

ختام اللقاء وتأكيدا على التعاون

في ختام اللقاء، تم التأكيد على أهمية **تعزيز التعاون الثنائي** في المجالات الإسلامية لتحقيق الأهداف المشتركة ونشر **قيم الإسلام المعتدل** ومواجهة التحديات.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هو الدور الرئيسي للمملكة في خدمة الإسلام؟

المملكة تدافع عن الإسلام وتقدم الدعم للمسلمين حول العالم.

ما هي العلاقة بين مالي والمملكة؟

العلاقة مبنية على **التعاون والدعم** لخدمة الإسلام.

كيف يمكن مواجهة التطرف وفقاً للقاء؟

من خلال تعزيز **قيم الإسلام المعتدل** والتعاون بين الدول.

ما هي الأهداف المشتركة بين البلدين؟

تحقيق الأهداف السامية ونشر قيم الإسلام المعتدل.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This