أمانة أوبك تنفي: تقرير وول ستريت جورنال مضلل وغير صحيح

النقاط الرئيسية

رد أوبك على المقال

وفقاً لما ورد في صحيفة وول ستريت جورنال (WSJ) بتاريخ 2 أكتوبر 2024، انتشرت مزاعم تفيد بأن وزير البترول السعودي أشار إلى احتمالية **انخفاض الأسعار** إلى **50 دولارًا للبرميل**. ومع ذلك، فإن **الأمانة العامة لمنظمة أوبك** تعبر عن رفضها القاطع لهذه الادعاءات، مؤكدةً أنها **غير دقيقة تمامًا** و**مضللة**.

المكالمات الهاتفية المزعومة

أفادت الأمانة بأن المقال تطرق إلى **مكالمة هاتفية** يُزعم حدوثها، زاعماً أن وزير الطاقة السعودي وجه تحذيرًا لأعضاء أوبك بلس. إلا أن الأمانة تُصرح بأنه لم يكن هناك أي **مكالمة هاتفية** من هذا النوع، **خلال الأسبوع الماضي**.

النفي القاطع للتصريحات

كما أكدت الأمانة أنه تم **اختلاق تلك التعليقات** التي نُسبت إلى مصادر غير معروفة، ولذلك فإن التصريحات المزعومة لا تستند إلى **أي حقائق**، وتفتقر إلى **المصداقية**.

تنبيه حول النزاهة الصحفية

في بيانها، لفتت أوبك إلى أن جميع **اجتماعاتها** تُعقد في ظل **معايير مهنية** عالية، سواء كانت حضورية أو عن بُعد. لذا، فإن نشر تقرير من هذا النوع يُعتبر قضية **مصدر قلق**، حيث يحمل **عدم احترام** للإجراءات المعمول بها ولوزراء الدول الأعضاء.

FAQ

ما هي المعلومات التي نفتها أوبك؟

نفت أوبك وجود مكالمة هاتفية حول انخفاض أسعار النفط.

ماذا قالت أوبك حول الجو المهني لاجتماعاتها؟

أوضحت أن اجتماعاتها تتم وفق معايير مهنية وأخلاقية.

ما الهيكل العام للمكالمة المزعومة؟

لم تكن هناك أي مكالمة من هذا النوع، وفقًا لأوبك.

ما هو تأثير المقال على وزراء أوبك بلس؟

يُعتبر التقرير **غير محترم** تجاه وزراء أوبك بلس ويثير قلقهم.

اقرأ أيضا