إطلاق تحول سعودي مذهل: نظام طاقة جديد يضاعف الموارد المتجددة!

النقاط الرئيسية

النقطة	الوصف
نمو الطاقة المتجددة	زيادة القدرة على توليد الطاقة المتجددة إلى 12.7 جيجاواط بنهاية هذا العام.
استثمار سعودي قوي	استثمارات كبيرة في تقنيات الطاقة النظيفة.
شراكات استثمارية	تعاون مع شركات عالمية واستثمار في المعادن الحيوية.

تتجلى **ملامح فصل جديد** في قطاع الطاقة بالمملكة العربية السعودية، حيث لم يعد النفط والغاز هما العنصران الأساسيان فقط. بحسب تحليل معهد «واشنطن».

مع تبني الإدارة الأمريكية الجديدة للوقود الأحفوري، تسعى السعودية جاهدة للجمع بين مصادر الطاقة القديمة والجديدة.

لا تزال **الهيدروكربونات** المصدر الرئيسي لإيرادات دول الخليج. **السعودية** تصدّر %30 من النفط العالمي و%20 من الغاز الطبيعي المسال.

استثمرت السعودية بشكل مكثف في **مصادر الطاقة المتجددة** وأحدث التقنيات، مما سيعزز من الجهود في تنويع الاقتصاد.

من المتوقع أن **يزداد الطلب العالمي** على الكهرباء بنسبة 4% سنويًا حتى عام 2027، مما يعزز من الحاجة للتنوع في مصادر الطاقة.

تأسست شراكات استثمارية مع مؤسسات رائدة في العالم، بالإضافة إلى استثمارات في المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة النظيفة.

بدأ التحول في **القطاع** في السبعينيات بتطوير شبكة الغاز. وتهدف المملكة إلى تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط.

من المتوقع أن **يرتفع** إنتاج الطاقة المتجددة إلى 12.7 جيجاواط بنهاية عام 2025.

الهيدروكربونات والطاقة المتجددة.

من خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة.

تحقيق التوازن بين الأمن الطاقي والاستدامة.

6.5 جيجاواط.