استجابة البنوك الخليجية: ماذا يحدث مع 57% من محادثات العملاء؟

النقاط الرئيسية

تراجع الثقة المصرفية

أظهر أحدث مؤشر للثقة المصرفية في دول مجلس التعاون الخليجي انخفاضاً ملحوظاً في معنويات المستهلكين تجاه البنوك الخليجية، على الرغم من الزيادة الكبيرة في حجم التفاعلات عبر الإنترنت في الأشهر الأخيرة.

تحليل المحادثات

وفقاً للمؤشر الصادر عن برايس ووترهاوس كوبرز الشرق الأوسط بالتعاون مع DataEQ، بلغ عدد المحادثات عبر منصات التواصل الاجتماعي حول البنوك في السعودية، الإمارات، قطر، عُمان، الكويت والبحرين حوالي 2.8 مليون محادثة في الفترة من سبتمبر 2024 إلى فبراير 2025، بزيادة ملحوظة مدفوعة بالحملات الترويجية.

التحديات التشغيلية

على الرغم من الحفاظ على سمعة قوية، يشير التقرير إلى ثغرات تشغيلية تؤثر على رضا العملاء، مثل:

• بطء أوقات الاستجابة
• ضعف قنوات التواصل
• الحاجة إلى تدريب الموظفين

أهمية الحلول

تعتبر معالجة هذه التحديات ضرورية لتحسين جودة الخدمة وتجربة العملاء، خصوصاً مع تنامي دور القنوات الرقمية في العلاقة بين البنك والمتعاملين.

استجابة البنوك

كشف المؤشر أن البنوك الخليجية استجابت ل57% فقط من المحادثات ذات الأولوية، مما يعكس صعوبة التعامل مع حجم التفاعلات الرقمية المتزايد.

التأثيرات المستقبلية

يرى الخبراء أن هذا التراجع قد يقوض المكاسب التسويقية التي حققتها البنوك عبر الحملات والعروض الترويجية.

الأسئلة الشائعة

ما هي العوامل التي أدت إلى انخفاض الثقة؟

توجد ثغرات في خدمة العملاء وأوقات الاستجابة.

كم عدد المحادثات التي تم إجراؤها؟

حوالي 2.8 مليون محادثة.

كيف تفاعل العملاء مع البنوك؟

الاستجابة كانت 57% فقط من المحادثات ذات الأولوية.

ما هي الحلول المقترحة؟

تحسين قنوات التواصل وتدريب الموظفين.

اقرأ أيضا