التوثيق المبهر لبدايات المقالة الأدبية في عسير: من ثلوثية الحميد!

النقاط الرئيسية

النقطة	الوصف
نشأة المقالة	ركزت على دور أدباء عسير الأوائل.
تطور المقالة	تأثرت بظهور جيل جديد من الكتاب.
أهمية الصحافة	ساهمت في بروز أسماء جديدة في المجال الثقافي.
تكريم	تكريم الدكتور التيهاني في نهاية الأمسية.

في أمسية أدبية احتضنتها «ثلوثية الحميد» بمدينة أبها، استعرض الأديب والإعلامي **الدكتور أحمد بن عبدالله التيهاني** نشأة المقالة في منطقة **عسير**.

بدأ اللقاء بكلمة تعريفية قدمها **الدكتور عبدالله الحميد**، حيث استعرض فيها سيرة الضيف الأكاديمية والثقافية.

بدأ التيهاني حديثه بتعريف المقالة كفن أدبي، مشيراً إلى جذورها في فن الرسائل في التراث العربي مثل رسائل **الجاحظ** و**عبدالحميد بن يحيى**.

من خلال الأمسية، استعرض التيهاني مسيرة المقالة الأدبية في عسير، مع التركيز على إنتاج أدباء المنطقة في مجموعة من الصحف والمجلات، مثل:

سلط الضوء على تحولات المقالة مع بروز جيل جديد وتوسع الموضوعات التي تناولتها الكتّاب، مشيرًا إلى دور **مجلة تجارة الجنوب**.

أكد التيهاني أن صدور **صحيفة الوطن** كان له أثر إيجابي، مما ساهم في بروز عدد من الكتّاب المؤثرين.

استعرض أسماء رائدة وأخرى جديدة ظهرت في المشهد الثقافي، بالإضافة إلى دور مراسلي الصحف المحلية.

اختتمت الأمسية بتكريم الدكتور التيهاني بدرع من «ثلوثية الحميد»، حيث قدمه أبناء الأديب الراحل **محمد الحميد** تقديرًا لجهوده الثقافية المتميزة.

تحدثت عن نشأة المقالة في منطقة عسير.

كان المُكرّم الدكتور أحمد بن عبدالله التيهاني.

ألهمت ظهور عدد من الكتّاب المؤثرين.

تم ذكر عدة مجلات مثل اليمامة وقافلة الزيت.