الحوثيون يسيطرون على سوق العسل!

النقاط الرئيسية

مقدمة

أفادت مصادر زراعية بأن عصابات الحوثي الإرهابية تشكل خطرًا جسيمًا على مهنة تاريخية تهم أكثر من 100 ألف يمني، حيث تعرضت مهنة تربية النحل لأضرار غير مسبوقة.

الإجبار على الهدايا

أشار المصدر إلى أن النحالين يُفرض عليهم تقديم هدايا من العسل بكميات قد تصل إلى 200 كيلو لعبدالملك الحوثي، مما يعكس الضغوط الكبيرة التي يتعرضون لها.

تقلّص الأرباح

تُظهر الدراسات أن مبيعات العسل في عام 2004 تجاوزت 40 مليون ريال سعودي، لكن الظروف الاقتصادية الحالية تهدد هذا القطاع.

الانتهاكات المستمرة

بدأت الانتهاكات الحوثية منذ عام 2017 بعد إجراء إحصائيات للنحالين، حيث تم فرض زكاة مرتفعة عليهم وتقديم هدايا إجبارية.

التأثيرات السلبية

• فرض كميات كبيرة من العسل كهدية لقادة الحوثي.
• فرض زكاة مالية تفوق الزكاة الفعلية.
• توقف تصدير العسل للأسواق الخارجية.
• صعوبة التنقل بين المراعي بسبب الألغام ونقاط التفتيش.

أرباح العسل وعوامل التأثير

يُعتبر العسل اليمني مصدرًا لما يحقق أرباحًا كبيرة، لكن الحوثيين استغلوا هذه الحالة لتعزيز دخلهم.

التهديدات الحالية

قائمة التهديدات التي تواجه النحالين

• إجبار النحالين على تقديم العسل كهدية لقيادات الحوثي.
• فرض زكاة مالية على مبيعات العسل.
• انخفاض فرصة تصدير العسل.
• صعوبات إشرافيه على تنقلات النحل.

أسئلة مكررة (FAQ)

ما هو الخطر الرئيسي على مهنة تربية النحل في اليمن؟

عصابات الحوثي تفرض إتاوات وهدايا إجبارية على النحالين.

كيف تتأثر مبيعات العسل اليمني حاليًا؟

تأثرت سلبًا بسبب الظروف الصعبة وارتفاع التكاليف.

متى بدأت الانتهاكات الحوثية للنحالين؟

بدأت منذ عام 2017 مع إجراء الإحصائيات.

ما هي بعض التحديات التي يواجهها النحالون؟

الخطورة من الألغام ونقاط التفتيش وصعوبة تصدير العسل.

اقرأ أيضا