النقاط الرئيسية
| النقطة | الوصف |
|---|---|
| سنغافورة | الأولى في الأمان بنسبة 96% |
| السعودية | الخامسة عالمياً بنسبة 93% |
| الثقة المجتمعية | تأسيس الهوية الحضرية وتحقيق الأمن |
| اقتصاد الأمان | دور الأمان في جذب الاستثمارات |
مقدمة
مع تزايد التحديات الأمنية حول العالم، يظهر تقرير جالوب للأمان العالمي 2025 ليعيد تشكيل خريطة الشعور بالأمان، ويبرز دولتين للصدارة: سنغافورة والسعودية.
نتائج التقرير
بحسب التقرير، جاءت **السعودية** في المرتبة **الخامسة عالمياً**، حيث أشار **93%** من السكان إلى شعورهم بالأمان أثناء التجول ليلاً، متجاوزة دولاً متقدمة مثل **فنلندا** (**88%**) و**كندا** (**85%**)، فيما تتصدر **سنغافورة** بمعدل **96%**.
الثقة المجتمعية
في المملكة، تحول الأمان من مجرد شعور فردي إلى قيمة مجتمعية تتأصل في السياسات الأمنية والالتزام بالتشريعات الإسلامية.
مؤشرات الأمان
تتجلى نسبة الأمان الليلي (**93%**) في نجاح بناء الثقة بين المواطنين والجهات الأمنية، مما يعزز البيئة الاستثمارية.
مؤشر عالمي
سجلت المملكة **91 نقطة** في مؤشر القانون والنظام، مما يضعها في قائمة العشر الأوائل عالمياً، جنباً إلى جنب مع سنغافورة.
اقتصاد الأمان
وفقاً للمراقبين، يُعتبر الأمان عاملاً أساسياً في جذب الشركات في سنغافورة، بينما أصبح جزءاً من الاقتصاد في السعودية، خصوصاً في **السياحة** و**التقنية**.
العلاقة بين الأمان والنمو
يترجم الأمان إلى زيادة الثقة الاستثمارية وجذب المشاريع في المملكة، مما يساهم في تحقيق أهداف **رؤية 2030**.
أرقام دولية
تتفوق المملكة وسنغافورة على الدول المتقدمة، حيث يبلغ **المتوسط العالمي** للشعور بالأمان الليلي فقط **71%**.
أعلى 10 دول في الأمان الليلي حسب تقرير جالوب 2025
- سنغافورة: **98%**
- طاجيكستان: **95%**
- الصين: **94%**
- عمان: **94%**
- السعودية: **93%**
- هونغ كونغ: **91%**
- الكويت: **91%**
- النرويج: **91%**
- البحرين: **90%**
- الإمارات: **90%**
دول كبرى بنسب أمان أقل من السعودية
- فنلندا: **88%**
- النرويج: **86%**
- كندا: **85%**
- أستراليا: **83%**
FAQs
ما هو التقرير الأهم حول الأمان؟
تقرير جالوب للأمان العالمي 2025.
أين تقع السعودية في تصنيف الأمان؟
السعودية في المرتبة الخامسة عالمياً.
ما نسبة الأمان في سنغافورة؟
سنغافورة تسجل **96%**.
ما دور الثقة المجتمعية في الأمان؟
تلعب الثقة دوراً مهماً في تعزيز الأمان والاستقرار.