اهتزاز ثقة الأمريكيين في العدل والمكتب الفيدرالي أثناء عهد ترمب: ماذا يحدث؟

اهتزاز ثقة الأمريكيين في العدل والمكتب الفيدرالي أثناء عهد ترمب: ماذا يحدث؟

النقاط الرئيسية

النقطةالوصف
ثقة الأمريكيينتكشف الاستطلاعات عن انخفاض ملحوظ في ثقة الأمريكيين في وزارتي العدل والمكتب الفيدرالي.
ثقة الجمهوريينرغم دعمهم لترمب، ثقة الجمهوريين في هذه الوكالات تبقى محدودة.
آراء حول المرشحينأغلب الأمريكيين يظهرون آراء سلبية تجاه المرشحين الذين اختارهم ترمب.
تحديات الثقةقد تواجه إدارة ترمب المقبلة صعوبات في استعادة الثقة العامة.

انعدام الثقة في وزارتي العدل والمكتب الفيدرالي

كشف استطلاع للرأي أجرته وكالة (AP) ومركز «نورك» لأبحاث الشؤون العامة أن ثقة الأمريكيين في نزاهة وزارتي العدل والمكتب الفيدرالي خلال فترة ولاية الرئيس السابق دونالد ترمب الثانية قد انخفضت بشكل كبير. حيث أفاد الاستطلاع بأن حوالي 20% فقط من البالغين لديهم ثقة «كبيرة» أو «جدًا» في أن هذه الوكالات ستتصرف بشكل عادل وغير حزبي.

الرأي العام بين الجمهوريين

حتى بين الجمهوريين، الذين يمثلون القاعدة السياسية لترمب، كانت الثقة محدودة. وأظهر الاستطلاع أن حوالي 25% من الجمهوريين فقط يثقون بشكل كبير في حيادية هذه الوكالات، بينما يشعر أكثر من 33% بعدم الثقة. يأتي هذا في ظل انتقادات متواصلة من ترمب وحلفائه لوكالات إنفاذ القانون.

آراء سلبية حول الترشيحات

عزز الاستطلاع كذلك صورة عامة سلبية حول المرشحين الرئيسيين الذين اختارهم ترمب لتولي المناصب الوزارية. على سبيل المثال، فإن 20% فقط من الأمريكيين يوافقون على اختيار بيت هيجسيث لمنصب وزير الدفاع أو تولسي جابارد لرئاسة الاستخبارات.

استثناءات في الترشيحات

على الرغم من السلبية المحيطة ببعض الترشيحات، حصل ترشيح روبرت ف كينيدي جونيور لمنصب وزير الصحة والخدمات الإنسانية على دعم قوي من الجمهوريين، حيث وافق عليه حوالي 60% منهم. ومع ذلك، كانت الآراء الأمريكية حوله منقسمة، حيث أبدى 30% تأييدهم له بينما عارضه 40%.

تحديات الثقة المستقبلية

استعادة الثقة في وزارة العدل والمكتب الفيدرالي تمثل تحدياً كبيراً لإدارة ترمب إذا تولت زمام الأمور مجددًا. الانتقادات المستمرة لهذه الوكالات تبقي مسألة الحياد والعدالة موضع نقاش واسع، مما يجعل إدارة العلاقات مع الجمهور واستعادة الثقة من الأولويات الكبرى لأي إدارة مستقبلية.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هي الثقة في وزارتي العدل والمكتب الفيدرالي؟

الثقة منخفضة، حيث يثق فقط 20% من الأمريكيين في نزاهتهما.

كيف يرى الجمهوريون هذه الوكالات؟

حوالي 25% فقط من الجمهوريين يثقون بهما.

ماذا عن الترشيحات التي اختارها ترمب؟

أغلب الآراء سلبية حيال تلك الترشيحات، باستثناء كينيدي جونيور الذي حصل على دعم.

ما هي التحديات التي تواجه الإدارة المقبلة؟

استعادة الثقة في هذه الوكالات ستكون Herausforderung كبيرة.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This