بناء سوريا بعيدًا عن الطائفية والثأر: استشراف الشرع

النقاط الرئيسية

تصريحات حول الوضع في سوريا

أفاد مدير إدارة العمليات العسكرية في سوريا، **أحمد الشرع**، خلال اجتماع مع **وليد جنبلاط**، أن **وجود الميليشيات المدعومة من إيران** ساهم في **تفريق الشعب السوري** وزيادة **تعقيد الوضع الداخلي**. وأكد الشرع أن **الطائفية** كانت جزءًا من **استراتيجية نظام الأسد** للبقاء في السلطة، مشيرًا إلى أن **بناء سوريا مستقبلاً** يجب أن يتجنب هذه العقلية الطائفية.

التزام بعدم التدخل

تحدث الشرع في الاجتماع، الذي عُقد في **القصر الرئاسي**، عن أن **سوريا** ستبقى على مسافة واحدة من كل الأطراف في **لبنان**، مما يعكس التزامها بعدم التدخل في شؤون الجار اللبناني. تأتي هذه التصريحات بعد ذكر جنبلاط، الذي كان من أبرز المعارضين، أهمية الاجتماع الذي يعكس **تغييرًا** في العلاقة بين **دمشق وبيروت**.

العلاقات السياسية بين سوريا ولبنان

زيارة جنبلاط إلى دمشق

تحمل زيارة جنبلاط طابعًا سياسيًا خاصًا، وتعتبر خطوة بارزة في تاريخ **العلاقات السورية-اللبنانية**. يتزامن اللقاء مع النقاشات حول **الطائفة الدرزية** في سوريا، بالإضافة إلى قضايا حساسة مثل **المعتقلين والمفقودين** في السجون السورية، وأيضًا **الحدود المتنازع عليها** مثل **مزارع شبعا وكفرشوبا**.

الوضع الحالي في سوريا

تستمر الأوضاع في سوريا في **التأزم**، حيث تشتعل الصراعات العسكرية في عدة مناطق. مع تزايد القلق الدولي، تبقى الدعوات مستمرة للبحث عن **حلول سلمية** للنزاع الذي طال أكثر من عقد.

العمليات العسكرية

في آخر التطورات، تستمر **العمليات العسكرية** التي تشنها القوات السورية في مختلف أنحاء البلاد، خاصة في المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في الشمال الشرقي، بينما تتزايد الدعوات الدولية للبحث عن حلول للأزمة المستمرة.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هي أبرز القضايا المطروحة في الاجتماع؟

قضايا الطائفية، المعتقلين، والعلاقات السورية اللبنانية.

كيف يعتزم الشرع تعزيز العلاقات مع لبنان؟

من خلال الالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية.

ما هو الوضع العسكري الحالي في سوريا؟

تستمر العمليات العسكرية مع تفاقم النزاع.

هل هناك آفاق لحل سلمي قريب؟

الدعوات مستمرة ولكن الظروف الحالية معقدة.

اقرأ أيضا