تحوّل الشغف إلى تأثير مجتمعي: قصة هاوي ملهمة

تحوّل الشغف إلى تأثير مجتمعي: قصة هاوي ملهمة

النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
تأسيس نادي “نجري”أطلقته الدكتورة سارة فرهود مع 50 شاباً وشابة.
عدد الأعضاءوصل إلى 60 عضو مسجل ومئات الراغبين في الانضمام.
أهداف الناديزيادة الأعضاء وتنظيم سباقات ماراثون.
دعم البوابة “هاوي”قدمت منصة واسعة للترويج ونشر الوعي.

نبذة عن الدكتورة سارة فرهود

تعتبر **الدكتورة سارة فرهود** قائدة نادي “نجري” والذي يُعد جزءًا من **الأنشطة الوطنية للهوايات**. حبها لجري منذ **الصغر** دفعها لتأسيس نادي يجمع **هواة الرياضة** تحت سقف واحد.

البداية ومراحل النمو

بدأ النادي بعدد قليل من الأعضاء وحقق نجاحًا سريعًا وأصبح لديه **60 عضو** مرخص ويدعو الكثيرين للانضمام. تقول الدكتورة سارة، “كان هدفنا واضحًا منذ البداية، وهو نشر ثقافة **رياضة الجري** وتعزيز أهمية **النشاط البدني**.”

خطط النادي المستقبلية

  • زيادة عدد الأعضاء.
  • توسيع نطاق الفعاليات.
  • تنظيم ماراثونات في مختلف مناطق المملكة.
  • تحقيق إنجازات رياضية محلية ودولية.

النموذج الملهم

تعتبر الدكتورة سارة أن نادي الجري يُعد نموذجًا يُحتذى به في **مجال أندية الهواة**، معبرة عن فخرها بنجاحهم القائم على شغف الشباب السعودي.

دور البوابة الوطنية للهوايات “هاوي”

لعبت البوابة “هاوي” دورًا محوريًا في نجاح النادي من خلال توفير **منصة إعلانات** ودعم فعالياته. حيث ازدادت **الوعي** بوجود النادي، مما ساعد على جذب المزيد من الأعضاء.

أهمية الرياضة في المجتمع

تحتضن **الأنشطة الرياضية** في المملكة أسسًا متينة لتعزيز **الصحة العامة**، وقدمت البوابة “هاوي” الدعم لهواة الركض وتحقيق شغفهم.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هي أهداف نادي “نجري”?

زيادة عدد الأعضاء وتنظيم سباقات.

كيف يمكن الانضمام إلى النادي؟

يمكن التسجيل عبر بوابة “هاوي”.

ما هي الفئة المستهدفة في النادي؟

يستهدف الشباب المهتمين بالجري.

ما هو دور “هاوي” في النادي؟

تقديم منصة لدعم الأنشطة وتعزيز الوعي.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This