النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
اجتماع القادة | اجتماع بين ترمب وزيلينسكي وماكرون. |
موقف زيلينسكي | ضرورة أن يكون الاتفاق عادلاً لأوكرانيا. |
خسائر أوكرانيا | 43 ألف جندي أوكراني فقدوا و370 ألف جريح. |
خسائر الطرفين | خسائر بشرية كبيرة وفقدان عشرات الآلاف شهرياً. |
تردد في الإعلان عن الأرقام | روسيا وأوكرانيا تتجنبان نشر الأرقام الرسمية. |
اجتماع في باريس
بعد **اجتماع** في باريس مع قادة من فرنسا وأوكرانيا، أشار الرئيس الأمريكي المنتخب **دونالد ترمب** إلى أن كييف «ترغب في التوصل إلى **اتفاق**» لإنهاء الحرب المستمرة لأكثر من ألف يوم.
دعوة لوقف إطلاق النار
دعا ترمب إلى **وقف فوري لإطلاق النار** في أوكرانيا. وذكر في منشور له على منصته «تروث سوشال»، أن موسكو وكييف خسروا **مئات الآلاف من الجنود** في حرب كان ينبغي أن لا تبدأ أبدًا.
موقف زيلينسكي
عقب الاجتماع، وصف الرئيس الأوكراني **فولوديمير زيلينسكي** الاجتماع بأنه «**بناء**». وأكد زيلينسكي أنه يجب أن يكون أي **اتفاق سلام** «عادلاً» للأوكرانيين.
الإصابات والخسائر
- خسائر أوكرانية: **43 ألف جندي** مفقود.
- عدد الإصابات: **370 ألف جندي** آخرون.
- زيادة في الخسائر الإجمالية لكلا الطرفين في الأشهر الأخيرة.
الإنفاق الدفاعي
وأدت الأحداث إلى دفع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، **مارك روته**، لزيادة الإنفاق الدفاعي في الدول الأوروبية. حيث كان هناك اتفاق سابق بين زعماء حلف شمال الأطلسي للعمل نحو إنفاق **2% من الناتج المحلي الإجمالي** على الدفاعات العسكرية.
تهديدات ترمب
هدد ترمب بعدم الدفاع عن الدول «**المخالفة**» في الإنفاق الدفاعي، مما أثر على الثقة في الولايات المتحدة كحليف.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو مضمون الاجتماع في باريس؟
تناول الاجتماع آفاق السلام في أوكرانيا واستعداد كييف للتفاوض.
كيف وصف زيلينسكي الاجتماع؟
وصف زيلينسكي الاجتماع بأنه “بناء” مع التزام بمبدأ العدالة.
ما هي الخسائر البشرية لأوكرانيا؟
أعلنت أوكرانيا عن فقدان **43 ألف جندي** و**370 ألف جريح**.
كيف يؤثر ترمب على حلفاء الولايات المتحدة؟
أثرت تصريحاته على **الثقة** في قدرة الولايات المتحدة على دعم حلفائها في الأزمات.