تصعيد الحرب في أوكرانيا خلال أسبوع واحد: ماذا يجري؟

النقاط الرئيسية

تطورات الأحداث في أوكرانيا

شهدت أوكرانيا مؤخرًا تصاعدًا كبيرًا في التوترات، خاصة بعد أن أطلقت روسيا صاروخًا فرط صوتيًا على مدينة دنيبرو. هذا التصعيد يأتي في وقت حاسم، حيث تبقى أقل من شهرين على تولي دونالد ترمب منصبه، مما يطرح العديد من الأسئلة حول مستقبل الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا.

ومع بداية الأسبوع الماضي، شهدت الأعمال العدائية تطورات جديدة، ما يعكس فصلاً جديدًا في الحرب المستمرة منذ حوالي ثلاث سنوات.

الأحد: الموافقة

وافقت واشنطن على تخفيف القيود المفروضة على استخدام نظام الصواريخ التكتيكية (ATACMS) من قبل أوكرانيا. جاء هذا التغيير بعد إعلان تعاون كوري شمالي لمساعدة موسكو.

الاثنين: التحذير

حذر الكرملين من أن القرار الأمريكي قد يؤدي إلى تصعيد إضافي للتوترات. وقد أعرب المتحدث باسم الكرملين عن قلقه إزاء هذه الخطوة.

الثلاثاء: التنفيذ

أطلقت أوكرانيا عدة صواريخ ATACMS، ونجحت في استهداف مستودعات ذخيرة داخل روسيا. وفي نفس اليوم، رفع بوتين الحد الأقصى لاستخدام الأسلحة النووية.

الأربعاء: الزيادة

أعلنت إدارة بايدن عن تزويد أوكرانيا بألغام مضادة للأفراد، بالإضافة إلى استخدام خارجي لصواريخ بريطانية، مما زاد من حفيظة موسكو.

الخميس: الرد

ردت روسيا بإطلاق صاروخ باليستي جديد. وقد حذر بوتين من أن أنظمة الدفاع الأمريكية غير قادرة على التصدي لهذا الصاروخ.

الجمعة: طوارئ

أعلن ناتو وأوكرانيا عن عقد محادثات طارئة لتقييم الوضع، وسط مخاوف من هجمات محتملة.

الأسئلة المتكررة (FAQ)

ما هي الأحداث الأخيرة في أوكرانيا؟

تزايدت التوترات بعد إطلاق روسيا صاروخًا جديدًا على دنيبرو.

ما هي سياسة بايدن تجاه أوكرانيا؟

تخفيف القيود على استخدام أوكرانيا لصواريخ ATACMS.

كيف ردت روسيا على التصعيد؟

أطلقت صاروخًا باليستيًا جديدًا وحذرت من نظام الدفاع الأمريكي.

متى ستعقد المحادثات الطارئة؟

ستعقد يوم الثلاثاء المقبل بناءً على طلب أوكرانيا.

اقرأ أيضا