النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
انتهاء مهمة سالسا | تفكك القمر الاصطناعي بعد 24 عامًا من التحليل في المحيط الهادئ. |
إطلاق سالسا | أُطلق في عام 2000 ودرس الغلاف المغناطيسي للأرض. |
عملية إعادة الدخول | تهدف لإسقاط القمر في منطقة محددة دون التحكم أثناء العودة. |
العملية المستقبلية | مراقبة الأقمار الثلاثة الأخرى في عامي 2025 و2026. |
مقدمة عن القمر الاصطناعي «سالسا»
بعد مرور **24 عامًا** على تحليل البيئة المغناطيسية للأرض، من المتوقع أن يتفكك القمر الاصطناعي **«سالسا»** اليوم فوق **المحيط الهادئ** أثناء **عودته الموجهة** نحو الغلاف الجوي، وهي الأولى لوكالة الفضاء الأوروبية.
أهمية «سالسا»
يعتبر «سالسا» من بين الأربعة أقمار صناعية ضمن مهمة **«كلاستر»**، وقد أُطلق في عام **2000**. وقد ساعد في تقديم فهم أعمق للغلاف المغناطيسي، الذي يمثل **درعًا قويًا** تحمي الأرض من **الرياح الشمسية**.
عملية العودة الموجهة
تهدف **العودة الموجهة** إلى إسقاط القمر الاصطناعي في **منطقة جغرافية** محددة في وقت معين، مع عدم الحاجة إلى السيطرة عليه أثناء عودته.
الاستعدادات للعودة
لضمان هذه العودة الموجهة، أجرى مشغلو وكالة الفضاء الأوروبية **سلسلة مناورات** منذ يناير، مع التأكد من حدوث العودة فوق منطقة نائية في جنوب المحيط الهادئ، بالقرب من ساحل **تشيل**.
مدار القمر الاصطناعي
إن قدرة «سالسا» على الانتقال في **مدار بيضاوي** تستغرق يومين ونصف لتدوير الأرض، حيث يبتعد حتى **130 ألف كيلومتر** عن الأرض.
الدخول إلى الغلاف الجوي
عند دخوله الغلاف الجوي للأرض على ارتفاع **100 كيلومتر**، يتعرض لتنبيه احتكاك شديد يؤدي إلى تفككه. بعض القطع يمكن أن تصل إلى **سطح الأرض**.
الأمل في المراقبة
يرغب العلماء في تحديد الموقع الدقيق لعودة «سالسا» بهامش خطأ قليل، مما يمكّنهم من إرسال طائرة لمراقبة تفكك القمر الذي يزن **550 كيلوغرامًا**، حيث من المتوقع أن تمثل الحطام أقل من **10%** من كتلته.
مراقبة المستقبل
سيتم أيضًا إعادة الأقمار الثلاثة الأخرى في **2025 و2026**، مما يتيح عمليات رصد جديدة بسرعات وزوايا مختلفة.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو القمر الاصطناعي «سالسا»؟
قمر اصطناعي كان يدرس الغلاف المغناطيسي للأرض وهو جزء من مهمة «كلاستر».
متى أُطلق «سالسا»؟
أُطلق عام **2000**.
ما هو الهدف من إعادة دخول «سالسا»؟
إسقاطه في منطقة محددة من دون التحكم أثناء العود.
متى سيتم مراقبة الأقمار الأخرى؟
في عامي **2025 و2026**.