توقيع مذكرة تفاهم بين شركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي ومركز مشاريع البنية التحتية في الرياض: شراكة مثمرة!

النقاط الرئيسية

إعلان مذكرة تفاهم

أعلنت شركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي، التي تُعَدُّ إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، عن توقيع مذكرة تفاهم مع **مركز مشاريع البنية التحتية** بمنطقة الرياض. يهدف هذا التعاون إلى **تعزيز** الجهود المشتركة في مجالات **البنية التحتية** وتطوير مشاريع مطار الملك سلمان الدولي. جاء هذا الإعلان خلال منتدى البنية التحتية العالمي في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، برعاية الأمير الدكتور فيصل بن عيّاف، والذي يعقد من 15 إلى 17 سبتمبر 2025.

أهداف مذكرة التفاهم

تهدف هذه المذكرة إلى وضع إطار عمل متكامل للتعاون بين الطرفين، مما يسهم في **تحسين الكفاءة التشغيلية** والابتكار في مشاريع البنية التحتية. كما تدعم تنفيذ المبادرات المشتركة وفق **أولويات التنمية الوطنية**، متوافقة مع **رؤية السعودية 2030**.

تصريحات المسؤولين

أكد المهندس **جيمس يونغ**، الرئيس التنفيذي لتنفيذ المشاريع في شركة تطوير مطار الملك سلمان، أن توقيع هذه المذكرة هو خطوة استراتيجية نحو تعزيز الشراكة مع الجهات الحكومية، مما يساهم في تطوير مشاريع البنية التحتية وفق أعلى **معايير الجودة والكفاءة**. كما يعكس هذا الالتزام بدعم **التنمية الوطنية** وتعزيز **مكانة المملكة** في قطاع النقل الجوي.

من جانبه، أبدى سعادة المهندس **فهد بن سليمان البداح**، الرئيس التنفيذي لمركز مشاريع البنية التحتية، حرص المركز على التعاون مع شركة تطوير مطار الملك سلمان لتحقيق **التكامل بين المشاريع** المختلفة. وأشار إلى أن هذه المذكرة ستساعد في **تبادل المعرفة** وتعزيز الابتكار في مشاريع البنية التحتية.

مجالات التعاون الرئيسية

• تبادل البيانات والمعلومات.
• التخطيط المشترك والتنسيق المتكامل.
• تفعيل آليات التنسيق المؤسسية.
• تبادل الخبرات وأفضل الممارسات.
• حل التحديات والمعوقات.
• دعم مبادرات الاستدامة.

أسئلة متكررة (FAQ)

ما الهدف من مذكرة التفاهم؟

تعزيز التعاون في تطوير مشاريع البنية التحتية.

من هم الأطراف المعنية بالمذكرة؟

شركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي ومركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض.

متى تم الإعلان عن المذكرة؟

تم الإعلان أثناء منتدى البنية التحتية العالمي من 15 إلى 17 سبتمبر 2025.

كيف ستساهم المذكرة في التنمية الوطنية؟

من خلال تحسين الكفاءة ودعم رؤية السعودية 2030.

اقرأ أيضا