النقاط الرئيسية
| النقطة | التفاصيل |
|---|---|
| موعد جني الرطب | من منتصف يونيو حتى منتصف أغسطس، مع جني رطب “الصبو” في الشتاء. |
| فوائد اقتصادية | إطالة فترة توفر الرطب الطازج في الأسواق. |
| تشابه صنف “الصبو” | مشابه لصنف “الطيار” لكنه أقل انتشاراً. |
| أصناف رطبة متنوعة | الخلاص، الرزيز، الشيشي، وغيرها. |
حصاد الأنواع المختلفة من الرطب
في واحة الأحساء الحقلية، يستعد المزارعون لجني محصول مختلف الأصناف من الرطب خلال فصل الصيف. وعادةً ما يتم ذلك في الفترة من منتصف يونيو إلى منتصف أغسطس. وقد تداول أصحاب المزارع مؤخرًا صورًا لجني محصول رطب صنف “الصبو”. إلا أن بعض المزارعين يؤكدون أن هذا الصنف نادر و**مهدد بالانقراض**. الوقت المثالي لجني هذا الصنف هو بنهاية فصل الشتاء، وتحديدًا في نوفمبر وديسمبر.
الميزة النسبية لجني رطب “الصبو”
أوضح بعض المتعاملين في أسواق الرطب أن ضرورة استغلال وقت جني “الصبو” في الشتاء يجب أن تكون **أولوية اقتصادية**. وزيادة المساحات المزروعة بهذا الصنف ستوفر **فترة إضافية** لطازج الرطب في الأسواق سواء المحلية أو الخارجية. عملية الجني تساهم في **امتداد فترة توفر الرطب** لخمسة أشهر.
تحديات صنف “الصبو”
عبد الحميد آل بن زيد، شيخ تجار التمور، ذكر أن صنف “الصبو” هو من الأنواع المتأخرة في الموسم الزراعي، لكنه شهد خسارة في المساحة المزروعة به. السبب الرئيسي يعود إلى تشابه **طعمه مع صنف “الطيار”**، وهو الأكثر انتشارًا بين المزارعين لابتداء الموسم. وعليه، يفضل العديد ممن قد يزرعون الرطب زراعة أصناف مختلفة مثل الخلاص والشيشي.
سمات صنف “الصبو”
يعتبر المهندس الزراعي نبيل الوصيبعي أن صنف “الصبو” من الأنواع النادرة التي تتشابه في نموها مع صنف الهلالي. فمن حيث **الإنتاج**، يتميز صنف “الصبو” بكونه مقاومًا للعفن ولديه إنتاجية مرتفعة. وعلى الرغم من أنه معروف في مدن الجفر والطرف، إلا أن زراعته تتضاءل في العقدين الأخيرين.
أبرز الأصناف في واحة الأحساء
- الخلاص
- الرزيز
- الشيشي
- الزاملي
- الهلالي
- الطيار
- الغر
- المجناز
- الخنيزي
- الخصاب
- الوصيلي
- التناجيب
- الحاتمي
- شهل
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو وقت جني رطب “الصبو”؟
يكون في نهاية فصل الشتاء، تحديدًا من نوفمبر حتى يناير.
لماذا يعتبر “الصبو” نادرًا؟
لأنه يتشابك في الطعم مع أصناف أخرى وقد قلت زراعته.
ما هي الأصناف الأكثر شعبية؟
من ضمنها الخلاص، والشيشي، والطيار.
ما هو أكبر تهديد لصنف “الصبو”؟
التقليص في زراعته وسط تفضيل أصناف أخرى.