النقاط الرئيسية
| النقطة | الوصف |
|---|---|
| اكتشاف جديد | محرك بيولوجي لذاكرة الطعام في الدماغ. |
| المسؤوليات | مجموعة من الخلايا العصبية لتكوين إنغرامات الوجبات. |
| تأثير التعطيل | فقدان ذاكرة مواقع الطعام لدى الفئران. |
| علاج السمنة | تعزيز ذاكرة الوجبات كنهج لإدارة الوزن. |
مقدمة
كشف دراسة حديثة قادتها جامعة جنوب كاليفورنيا، ونُشرت في مجلة (Natur Communications)، عن اكتشاف “المحرك البيولوجي لذاكرة الطعام” في الدماغ. تم تحديد مجموعة فريدة من الخلايا العصبية المسؤولة عن تكوين ما يُعرف بـ “إنغرامات الوجبات“.
وظيفة الخلايا العصبية
تعمل هذه الخلايا الموجودة في منطقة الحُصين البطني كجهاز تسجيل عصبي، حيث تتعقب:
- نوع الطعام
- توقيت تناوله
- مكان تناوله
نتائج التجارب
أظهرت التجارب أن تعطيل هذه الخلايا يُفقد الفئران قدرتها على تذكّر مواقع الطعام، بالرغم من احتفاظها بذاكرتها المكانية العامة. وهذا يعزز خصوصية “ذاكرة الوجبات“.
الاتصال بمنطقة الجوع
تبيّن أن هذه الخلايا تتصل مباشرة بمنطقة تحت المهاد الجانبية المسؤولة عن الجوع. إن قطع هذا الاتصال يؤدي إلى:
- الإفراط في الأكل
استنتاجات الباحثين
تقترح الدراسة أن ضعف “إنغرامات الوجبات” لدى البشر، نتيجة لتشتت الانتباه أثناء الأكل، قد يفسر ظاهرة الأكل المفرط.
إدارة الوزن
خلص الباحثون إلى أن تعزيز ذاكرة الوجبات يمكن أن يشكل نهجًا جديدًا ومبتكرًا لإدارة الوزن وعلاج السمنة.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو المحرك البيولوجي لذاكرة الطعام؟
مجموعة من الخلايا العصبية تحدد تفاصيل الوجبة وتساعد في تنظيم الشهية.
كيف تؤثر هذه الدراسة على إدارة الوزن؟
تعزيز ذاكرة الوجبات قد يوفر نهجًا جديدًا لعلاج السمنة.
هل فقدان الذاكرة عن مواقع الطعام دائم؟
نتائج التجارب تشير إلى أن التأثير يعود عند استعادة وظيفة الخلايا.
هل تشتت الانتباه يؤدي لزيادة الوزن؟
نعم، من المحتمل أن يضعف إنغرامات الوجبات ويزيد من الأكل المفرط.