مذكرة تفاهم لإصدار التراخيص البيئية: اكتشف أسرار البحر الأحمر!

مذكرة تفاهم لإصدار التراخيص البيئية: اكتشف أسرار البحر الأحمر!

النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
توقيع مذكرة التفاهمبين الهيئة السعودية للبحر الأحمر والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.
الهدفتعزيز حماية البيئة البحرية والحد من التلوث.
المشاركةتعاون بين مختلف الهيئات لصون البيئة البحرية.
رؤية 2030تطوير السياحة الساحلية واستدامتها.

توقيع مذكرة تفاهم جديدة

وقّعت الهيئة السعودية للبحر الأحمر، اليوم، مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، وتهدف هذه المذكرة إلى تعزيز التعاون فيما يتعلق بحماية البيئة البحرية، والحد من التلوث، بالإضافة إلى إصدار التصاريح البيئية اللازمة ضمن النطاق الجغرافي للمملكة في البحر الأحمر.

تفاصيل الاتفاقية

مثل الهيئة السعودية للبحر الأحمر في توقيع هذه المذكرة رئيسها التنفيذي أ. محمد آل ناصر، بينما مثّل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي رئيسه التنفيذي م. علي الغامدي.

أهداف المذكرة

  • تنظيم الأنشطة الملاحية والبحرية السياحية.
  • إصدار التراخيص والتصاريح اللازمة.
  • حماية البيئة البحرية.
  • وضع ضوابط ومعايير خاصة بالخدمات البحرية.

تعاون مستمر

يعمل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي على تعزيز الالتزام البيئي والحد من تلوث البيئات المختلفة، مع تحسين الاستجابة لحالات الطوارئ البيئية.

التنسيق المشترك

تسعى مذكرة التفاهم إلى التنسيق بين الهيئة والمركز فيما يتعلق بإصدار التراخيص البيئية، ودعم المبادرات البيئية للحفاظ على البيئة البحرية في البحر الأحمر.

البحث والابتكار

تنص المذكرة على التعاون في مجالات البحث والابتكار التي تتعلق بالرصد والتقييم، مما يعزز تطوير التقنيات الصديقة للبيئة.

التدريب وبناء القدرات

تتضمن الخطط أيضاً نشر الوعي البيئي، وبناء القدرات، وتقديم التدريب وتنفيذ المبادرات المشتركة.

التوافق مع رؤية السعودية 2030

تأتي هذه المذكرة في إطار الجهود المتواصلة للهيئة لتوسيع شراكاتها وتنمية الوعي البيئي بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.

FAQ

ما هي أهداف مذكرة التفاهم؟

الحفاظ على البيئة البحرية وتنظيم الأنشطة السياحية.

من يمثل الهيئة في توقيع المذكرة؟

أ. محمد آل ناصر، الرئيس التنفيذي للهيئة.

ما أهمية هذه المذكرة؟

تعزيز التعاون بين الهيئات لحماية البيئة.

كيف ستساهم في رؤية 2030؟

تطوير السياحة الساحلية واستدامتها.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This