النقاط الرئيسية
| النقطة | الوصف |
|---|---|
| النازحون | عائلات فلسطينية تتخذ المقابر ملجأً لها. |
| ظروف المعيشة | عدم توفر الخدمات الأساسية والمياه والكهرباء. |
| النزوح المتكرر | تناقص الخيارات للعائلات النازحة. |
مأساة العائلات الفلسطينية
اضطر عدد كبير من **العائلات الفلسطينية** في **قطاع غزة** إلى اتخاذ **المقابر ملاذًا** لهم بعد فقدان منازلهم نتيجة الحرب، وهو مشهد يعكس **انعدام المأوى** واتساع رقعة الدمار. في مدينة **خان يونس**، يعيش نحو **30 عائلة** في **خيام** نصبت بين القبور وتحت شمس حارقة، بعدما انتقلوا إليها عقب تدمير منازلهم.
واقع الحياة في المقابر
يستخدم السكان **شواهد القبور** كأماكن للجلوس والطهي وتخزين الاحتياجات اليومية، بينما تحولت **مساحات الدفن** إلى مناطق مكتظة بالخيام المؤقتة، التي تفتقر إلى **الخدمات الأساسية**.
التحديات اليومية
- انقطاع متكرر للمياه.
- انقطاع الكهرباء.
- افتقار للمرافق الصحية.
العائلات تحت الضغط
تقول العائلات إن **عودتها** إلى منازلها غير ممكنة حاليًا بسبب **الدمار الواسع** أو استمرار سيطرة القوات الإسرائيلية على الأحياء التي نزحت منها.
النزوح من شمال غزة
يؤكد نازحون من شمال غزة أنهم مُجبَرون على **النزوح المتكرر**، حتى انتهى بهم المطاف بين القبور، بعيدًا عن **مناطق دفن أقاربهم**.
النزوح الواسع
تُقدّر الهيئات المحلية والدولية أن **الغالبية العظمى** من سكان غزة، والذين يتجاوز عددهم **مليوني نسمة**، قد نزحوا من مساكنهم منذ بدء الحرب.
الوضع الإنساني القاسي
مع انحسار الخيارات أمام آلاف العائلات، استمرت **موجات النزوح** إلى ما تبقى من مناطق غير خاضعة للعمليات العسكرية، رغم **سوء الظروف المعيشية**.
FAQ
ما هي الأسباب وراء نزوح العائلات الفلسطينية؟
فقدان المنازل نتيجة الحرب والدمار.
هل توجد أي خدمات متاحة للنازحين؟
لا، معظم الخيام تفتقر للخدمات الأساسية.
ما هو عدد النازحين في غزة؟
أكثر من مليوني نسمة تقدر الهيئات أنهم نزحوا.
كيف يؤثر النزوح على حياة العائلات؟
يعيشون ظروف قاسية مع انقطاع للمياه والكهرباء.