مواقع أثرية غارقة في النفايات: كنوز متهالكة في خطر!

مواقع أثرية غارقة في النفايات: كنوز متهالكة في خطر!

النقاط الرئيسية

النقطةالوصف
الحفاظ على التراثتسليط الضوء على أهمية إنقاذ المواقع الأثرية.
الإهمال الحاليالكثير من المواقع التراثية تواجه الإهمال وتتحول لمكبات نفايات.
المبادرات المطلوبةالحاجة لتدخل فوري للحفاظ عليها.
الجهود الحكوميةإطلاق منصة “بناء” لدعم ترميم التراث العمراني.

المقدمة

قبل عامين، في بداية سبتمبر 2022، قام الدكتور **إبراهيم الصقهان**، المدير الجديد لفرع هيئة التراث في المنطقة الشرقية، باتخاذ خطوات مهمة لتعزيز الأنشطة في المواقع الأثرية. الهدف كان **المحافظة على الإرث** وحماية **تنوع التراث** في المنطقة.

الإرث الثقافي والتحديات

تتمتع المنطقة الشرقية بإرث تاريخي وحضاري ضخم. تتواصل **هيئة التراث** في جهودها، لكن **المواقع الأثرية** ما تزال تحتاج **رعاية عاجلة** بسبب الإهمال، مما أدى إلى تحول العديد منها إلى **مكبات للنفايات**.

توصيات المختصين

  • الحاجة إلى حماية المواقع الأثرية من التدهور.
  • توعية المجتمع بأهمية هذه المعالم.

أمثلة على المواقع المهملة

برج أبو الليف

أشار عبد الرسول الغريافي إلى أن **برج أبو الليف**، وهو برج بحري، في حالة تدهور مستمر. يحتاج إلى جهود بسيطة من العمال لجمع الحجارة وإعادة ترميمه.

خور تويريت

بخصوص **خور تويريت**، تم ذكر أنه يحتاج لتنظيف بسيط ليصبح مزارًا سياحيًا جاذبًا. الاجراءات مثل رصف جوانبه وتوفير كراسي يمكن أن تعزز من جاذبيته.

الحاجة لمشاريع استثمارية

تمتلك بعض القرى التراثية في المملكة **نسيجها العمراني الأصيل**، ولكنها بحاجة إلى مشاريع استثمارية لضمان بقائها. الحديث هنا يتعلق باستعادة التراث وليس فقط التنظيف.

أهمية التوثيق

وجود **مائة بئر** في منطقة جازان، ومع ذلك لا يصمد منها سوى بئرين. الجهل بمثل هذه المآثر بسبب غياب التوثيق كان له تأثير سلبي على الحفاظ عليها.

المبادرات الحكومية

أعلنت هيئة التراث عن إطلاق منصة “**بناء**”، التي تهدف لتعزيز جهود **ترميم التراث** العمراني. المنصة تربط بين **المتخصصين** والممارسين في مجال البناء التقليدي لتحسين الكفاءة في أعمال الترميم.

تسجيل المواقع الأثرية

وفقًا لهيئة التراث، هناك **8847 موقعًا أثريًا** مسجلًا في السجل الوطني. هذه المواقع تمثل جزءًا هامًا من التاريخ والثقافة في المملكة.

التساؤلات الشائعة

ما هي أهمية الحفاظ على التراث؟

الحفاظ على التراث يعزز الهوية الثقافية ويجذب السياح.

كيف يمكن دعم المواقع الأثرية؟

يمكن دعمها من خلال التوعية والجهود التطوعية لتنظيفها.

ما هي منصة “بناء”؟

منصة تهدف لدعم مشاريع ترميم التراث العمراني.

كم عدد المواقع الأثرية في المملكة؟

هناك **8847 موقعًا أثريًا** في المملكة.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This