النقاط الرئيسية
| النقطة | الوصف |
|---|---|
| الحدث | جلسة حوارية بعنوان “العلم السعودي.. تاريخ مجيد وحاضر زاهر” |
| المتحدثون | الدكتور فالح السلمي، الدكتور زهير الشهري، الدكتور أحمد آل مريع |
| المكان | مركز المعارض والمؤتمرات بجامعة الملك خالد |
| الموضوع | أهمية العلم السعودي ودوره في تعزيز الهوية الوطنية |
تفاصيل الجلسة الحوارية
نظمت جامعة الملك خالد، عبر مركز تاريخ منطقة عسير، جلسة حوارية تحت عنوان «العلم السعودي.. تاريخ مجيد وحاضر زاهر» بحضور معالي رئيس الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي. وقد أُقيمت الفعالية في مركز المعارض والمؤتمرات في المدينة الجامعية بالفرعاء.
المشاركون في الجلسة
- الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي – رئيس الجامعة
- الدكتور زهير الشهري – عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الدكتور أحمد آل مريع – مشرف على وحدة التوعية الفكرية بجامعة الملك خالد
أهمية الاحتفاء بالعَلَم السعودي
بدأت الجلسة بكلمة من الدكتور أحمد مريع، الذي أكد على أهمية الاحتفاء بيوم العَلَم كرمز وطني يعكس التاريخ السعودي. وذكر أن للمؤسسات التعليمية دوراً مهماً في تربية الأجيال على معاني العَلَم والوطنية، مما يعزز مشاعر الولاء والانتماء.
دور العَلَم السعودي في الهوية الوطنية
من جانبه، أشاد الدكتور الشهري بمعاني العَلَم السعودي، الذي يمثل الوحدة الوطنية ويعبر عن تاريخ الدولة. كما ذكر أن العَلَم يعد رمزاً للسيادة والاستقلالية، وضرورة تعزيز قيمته في كافة القطاعات.
محاور الجلسة
- تعزيز دور العَلَم السعودي في المجتمع التعليمي
- ترسيخ مفهوم المحافظة على العَلَم
- دور المؤسسات التعليمية في نشر الوعي حول العَلَم
المداخلات والنقاشات
تلى الجلسة نقاشات غنية من قبل الحضور الذين أثروا الحوار بأفكارهم ومشاركاتهم، مما ساهم في تفعيل النقاش حول موضوع العلم السعودي.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو موضوع الجلسة الحوارية؟
تناولت الجلسة أهمية العلم السعودي ودوره في تعزيز الهوية الوطنية.
من هم المشاركون الرئيسيون في الجلسة؟
شارك في الجلسة الدكتور فالح السلمي، الدكتور زهير الشهري، والدكتور أحمد آل مريع.
أين أقيمت الجلسة؟
أُقيمت الجلسة في مركز المعارض والمؤتمرات بجامعة الملك خالد.
لماذا يعتبر العَلَم السعودي رمزًا مهمًا؟
يعتبر العَلَم رمزًا للسيادة والوحدة الوطنية، ويعكس تاريخ المملكة.