النقاط الرئيسية
النقاط |
---|
إطلاق وزارة الثقافة لأربعة تصاريح جديدة. |
التصاريح تشمل عروض الأزياء والفنّ البصري والأمسيات الشعرية والندوات الأدبية. |
التصاريح متاحة عبر منصة “أبدع” الإلكترونية. |
منصة “أبدع” تدعم رؤية المملكة 2030 في الجوانب الثقافية. |
إطلاق تصاريح جديدة
أعلنت وزارة الثقافة عن إطلاق أربعة تصاريح ثقافية عبر المنصة الإلكترونية الموحدة للتراخيص والتصاريح الثقافية “أبدع”. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الوزارة لتمكين المنشآت الثقافية من الحصول على هذه التصاريح، وتقديم عروض متنوّعة وفق اشتراطات تحددها الهيئات الثقافية. الهدف من ذلك هو الارتقاء بالعروض الثقافية في المملكة ومواكبة مستهدفات رؤية المملكة 2030 في جوانبها الثقافية.
أنواع التصاريح
تشمل التصاريح الأربعة ما يلي:
- تصريح إقامة عرض أزياء تُقدمه هيئة الأزياء.
- تصريح إقامة عرض فنٍّ بصري، الذي نُقل من وزارة الإعلام إلى هيئة الفنون البصرية.
- تصريح إقامة أمسية شعرية نُقل من وزارة الإعلام إلى هيئة الأدب والنشر والترجمة.
- تصريح إقامة ندوة أدبية نُقل من وزارة الإعلام إلى هيئة الأدب والنشر والترجمة.
ضرورة الحصول على التصاريح
أكدت وزارة الثقافة أنه لا يمكن لأي جهة الاستفادة من الخدمات الجديدة إلا بعد إصدار التصريح المتعلق بكل نشاط. ودعت الراغبين في الحصول على هذه التصاريح إلى تقديم طلب من خلال منصة “أبدع” الإلكترونية عبر الرابط: www.abdea.moc.gov.sa واتباع الخطوات اللازمة لذلك.
منصة “أبدع”
أطلقت وزارة الثقافة منصة “أبدع” في شهر مارس من عام 2021م كجزء من مبادرات برنامج جودة الحياة “أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030”. تتضمن المنصة خدمات متنوعة تدعم حيويّة القطاع الثقافي بالمملكة، وذلك عن طريق إتاحة خدمة إصدار التراخيص والتصاريح الثقافية للممارسين والمنشآت. الهدف هو تمكينهم من مزاولة أعمالهم بطرق احترافية وفق آليات واشتراطات معينة، بالإضافة إلى تنمية المساهمة السعودية في الفنون والثقافة عبر تنظيم العمل الثقافي في المملكة.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هي التصاريح التي تم إطلاقها حديثاً؟
تشمل تصريح إقامة عرض أزياء، عرض فن بصري، أمسية شعرية، وندوة أدبية.
كيف يمكن الحصول على التصاريح الجديدة؟
عن طريق تقديم طلب عبر منصة “أبدع” الإلكترونية على الرابط المذكور.
متى تم إطلاق منصة “أبدع”؟
في شهر مارس من عام 2021م.
ما الهدف من منصة “أبدع”؟
دعم القطاع الثقافي بالمملكة وتحقيق رؤية 2030 في الجوانب الثقافية.