توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك فيصل ومركز عبدالله بن إدريس
النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
التوقيع | توقيع مذكرة تفاهم بين المركزين |
ممثلين | الأميرة مها بن الملك فيصل والدكتور زياد بن عبدالله الدريس |
الترحيب | الترحيب بالتعاون لتحقيق الأهداف الثقافية والاجتماعية |
استقبال | استقبال من الأمير تركي الفيصل |
تفاصيل توقيع مذكرة التفاهم
في مقر مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، جرت مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي.
الممثلين الرسميين
مثلت مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الأمين العام الأميرة مها بنت محمد الفيصل، بينما مثّل مركز عبدالله بن إدريس، أمينه العام الدكتور زياد بن عبدالله الدريس.
الترحيب والتقدير
- رحبت الأميرة مها بتوقيع المذكرة، مؤكدة أهمية الرسالة الثقافية والاجتماعية لمركز بن إدريس.
- أعرب الدكتور الدريس عن اعتزازه بهذا التعاون مع مركز الملك فيصل.
الاستقبال والعرض المختصر
قام الأمير تركي الفيصل، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ورئيس مجلس أمناء مركز بن إدريس، باستقبال الدكتور زياد الدريس في مكتبه.
مرافقي الدكتور زياد الدريس
- المهندس سامي الحصين، أمين عام مؤسسة عبدالله بن إدريس الخيرية
- الدكتور أحمد الكبيّر، رئيس مجلس نظارة وقف عبدالله بن إدريس الثقافي
العرض المختصر
تم تقديم عرض موجز لرئيس مجلس الأمناء حول الوقف الذي تأسس حديثاً، والدور المتوقع له في تحقيق الاستدامة المالية والبرامجية للمركز الثقافي.
ردود الفعل
أعرب الأمير تركي الفيصل عن سعادته وإعجابه بالتقدم السريع لمركز عبدالله بن إدريس ونضج رؤيته وبرامجه. وأكد على أن أبواب مركز الملك فيصل مفتوحة لتعزيز العمل المشترك بما يخدم الأهداف الوطنية والإنسانية.
FAQ
ما الهدف من مذكرة التفاهم؟
تعزيز التعاون الثقافي والاجتماعي بين المركزين.
من هم الممثلين الرسميين لتوقيع المذكرة؟
الأميرة مها بنت محمد الفيصل والدكتور زياد بن عبدالله الدريس.
ما هو الوقف الذي تم تأسيسه حديثا؟
وقف عبدالله بن إدريس الثقافي، وهو يسعى لتحقيق الاستدامة المالية والبرامجية للمركز الثقافي.
كيف كانت ردود الفعل على التوقيع؟
إيجابية جداً مع ترحيب بالتعاون ونمو مركز عبدالله بن إدريس.