النقاط الرئيسية
| النقطة | التفاصيل |
|---|---|
| 1 | ٥ آثار جانبية لحبس البول |
| 2 | مخاطر الإصابة بأمراض المسالك البولية |
| 3 | تأثير حبس البول على المثانة وعضلات الحوض |
| 4 | كمية البول التي يستطيع الإنسان تخزينها |
الآثار الجانبية لحبس البول
- الألم
- التهاب المسالك البولية
- تمدد المثانة
- تأثير على عضلات قاع الحوض
- حصى الكلى
الألم
فقد أوضح الدكتور أن الأشخاص الذين يتجاهلون الرغبة في التبول بانتظام قد يشعرون بألم أو عدم راحة في المثانة أو الكلى. وعندما يصل الشخص إلى دورة المياه، قد يكون التبول مؤلمًا أيضًا.
مع احتمالية بقاء العضلات مشدودة جزئيًا بعد خروج البول، مما يؤدي إلى تشنجات الحوض.
التهاب المسالك البولية
أشار الدكتور إلى أنه في بعض الحالات، قد يسبب حبس البول لفترات طويلة تكاثر البكتيريا، مما يؤدي إلى التهاب المسالك البولية (UTI).
كما أن الأشخاص الذين لا يشربون كمية كافية من السوائل قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المسالك البولية.
تمدد المثانة
ونوه الدكتور إلى أن حبس البول بانتظام على المدى الطويل قد يفضي إلى تمدد المثانة، مما يجعل من الصعب أو المستحيل على المثانة أن تنقبض وتُخرج البول بشكل طبيعي.
كمية البول في المثانة
حول كمية البول التي تستطيع المثانة الاحتفاظ بها أوضح الدكتور أن سعة المثانة البشرية قد تختلف قليلًا بين الأفراد.
وأشار الدكتور إلى أن المثانة السليمة قد تكون قادرة أيضا على التمدد واستيعاب كميات أكبر من البول. ومع ذلك، فمن المستحسن أن يتبول الشخص على فترات منتظمة.
FAQ
ما هي مخاطر حبس البول؟
تشمل مخاطر حبس البول الآلام، التهاب المسالك البولية، تمدد المثانة، تأثير على عضلات قاع الحوض وتكون حصوات الكلى.
ما هي كمية البول التي يمكن للمثانة تخزينها؟
يمكن للمثانة البشرية الاحتفاظ بحوالي 1.5 إلى 2 كوب من البول خلال اليوم، ويمكن أن تستوعب كميات أكبر خلال الليل.
هل حبس البول يؤدي إلى حصوات الكلى؟
نعم، حبس البول قد يسبب تكون حصى الكلى لدى الأشخاص الذين يعانون من تاريخ من هذه الحالة.