النقاط الرئيسية
النقاط | التفاصيل |
---|---|
حماية المحاصيل | استخدام وسائل متنوعة لحماية المحاصيل من الطيور |
التكميم والتطفيش | تغطية العراجين لحماية الثمار |
مدة التطفيش | أكثر من 45 يوماً حتى نضوج الثمار |
التحديات التي يواجهها المزارعون في المدينة المنورة
يضطر المزارعون في منطقة المدينة المنورة إلى مواجهة **هجمات الطيور** على عذوق النخيل، والتي تُعرف بـ “القنيّه”. وتسبب هذه الهجمات في بعض الأحيان تساقط الثمار والتلوث، مما يدفع المزارعين إلى ابتكار **وسائل متنوعة** لحماية محاصيلهم.
وسائل حماية المحاصيل
عملية التكميم والتطفيش
تشمل هذه الوسائل عملية **التكميم** أو **التطفيش**، وهي عبارة عن تغطية العراجين بأغطية تحميها من الظروف الجوية والآفات. تهدف هذه العملية إلى **تقليل تساقط الثمار** وتسريع عملية نضوجها.
- توفير الحماية: الأغطية تحمي الثمار من الحشرات والطيور.
- تسريع النضوج: تساعد الأغطية في نضوج الثمار بشكل أسرع.
- تقليل التساقط: تقليل نسبة تساقط الثمار أثناء فترة النضوج.
مدة التطفيش
تستمر عملية التطفيش لأكثر من **45 يوماً** وحتى **نضوج الثمار** وبدء الحصاد. تختلف مدة التطفيش حسب الهدف منها والزمن المناسب لكل نوع من الثمار.
تاريخ وتطور التكميم والتطفيش
التاريخ والتقنيات التقليدية
ذكر **عبدالله بن عبدالعزيز الردادي**، رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للتمور بالمدينة المنورة، أن فكرة تغطية الثمار معروفة منذ القدم. وكان المزارعون يستخدمون أكياس **الخيش** التي كانت توفر حماية جيدة للثمار.
التقنيات الحديثة
أصبحت بعض الشركات تنتج **أغطية بلاستيكية شبكية** بألوان مختلفة تتناسب مع نوع الثمرة مثل: العجوة، الصفاوي، العنبرة، المجدول، والصقعي. هذه الأغطية تحمي الثمار وتساعد في نضوجها بفعالية أكبر.
الأسئلة الشائعة
ما هي عملية التكميم؟
التكميم هو تغطية العراجين لحماية الثمار من الظروف الجوية والآفات.
كم تستمر عملية التطفيش؟
تستمر لأكثر من 45 يوماً حتى نضوج الثمار.
ما هي الأغطية المستخدمة في الوقت الحالي؟
تُستخدم الأغطية البلاستيكية الشبكية بألوان مختلفة حسب نوع الثمرة.
ما الهدف من التكميم؟
الهدف هو حماية الثمار من الحشرات والطيور، وتسريع عملية نضوجها.