النقاط الرئيسية
المحتوى |
---|
توزيع 6.500 سلة غذائية في عبسان الكبيرة والنصيرات في قطاع غزة |
تلبية الاحتياجات الضرورية للفلسطينيين المتضررين في غزة |
المساعدات الإغاثية من تاريخ المملكة العربية السعودية |
إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم وتأثيره على الأوضاع الإنسانية في غزة |
حماية المرأة والفتاة في رفح وتدهور صحتهن البدنية والنفسية |
توزيع المساعدات الإغاثية في قطاع غزة
واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع مساعداته الإغاثية على الفلسطينيين المتضررين في قطاع غزة، وذلك ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
وقد جرى توزيع 6.500 سلة غذائية في بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، استفاد منها 35.000 فرد. كما تم توزيع المساعدات الغذائية على النازحين في محافظة النصيرات وسط قطاع غزة، استفاد منها أكثر من 10.000 فرد، بهدف تلبية الاحتياجات الضرورية وتخفيف معاناة السكان في عموم قطاع غزة.
دور المملكة العربية السعودية الإنساني
تأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي والمعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
أثر إغلاق المعبرين على الأوضاع الإنسانية في غزة
من جهته، وصف ممثل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ينس ليركه، إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم أمام حركة المساعدات الإنسانية بأنه يمثل كابوسًا في ظل الأوضاع الإنسانية المزرية في قطاع غزة.
حماية المرأة والفتاة في غزة
بينما طالبت هيئة الأمم المتحدة للمرأة بحماية 700 ألف امرأة وفتاة موجودة في رفح ومعرضة للخطر الوشيك والموت والإصابة مع تصاعد أي غزو بري، بعدما تدهورت صحتهن البدنية والنفسية خلال سبعة أشهر من الحرب، وليس لديهن مكان يذهبن إليه للهروب من القصف والقتل، حيث قتلت أكثر من عشرة آلاف امرأة منذ بدء الحرب، من بينهن ستة آلاف تركن وراءهن 19 ألف طفل يتيم.
FAQ (الأسئلة المتداولة)
س1: كم عدد السلات الغذائية التي تم توزيعها في شرق خان يونس؟
تم توزيع 6.500 سلة غذائية في شرق خان يونس.
س2: هل قامت المملكة العربية السعودية بتقديم مساعدات أخرى لغزة؟
نعم، المملكة العربية السعودية قدمت مساعدات إغاثية واستجابة للأزمات السابقة في غزة.
س3: ما هو تأثير إغلاق المعبرين على الأوضاع الإنسانية في غزة؟
يؤدي إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية المزرية في غزة.