النقاط الرئيسية
النقطة الرئيسية | توضيح |
---|---|
معرض مشاريع التخرج | تنظيم كلية الهندسة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن |
تقديم الحلول الهندسية | إبراز إمكانيات الطالبات وتحفيز ثقافة الابتكار |
التعرف والتعاون | تبادل الخبرات بين الطلاب والطالبات |
معرض مشاريع التخرج بكلية الهندسة – عام 2024م
نظَّمت كلية الهندسة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، معرض مشاريع التخرج للعام الجامعي 2024م، (EmpowerHer Engineering Expo2024)، يوم أمس الأحد19 مايو 2024؛ بهدف تسليط الضوء على مخرجات طالبات كلية الهندسة، ومواكبتها لسوق العمل الهندسي.
وجاءت النسخة الثانية من سلسة معارض مشاريع تخرج طالبات كلية الهندسة، لإبراز إمكانيات الطالبات في تقديم الحلول الهندسية والابتكارات للتحديات المعاصرة والمستقبلية، وتقديم فرصة للدارسين والدارسات بكليات الهندسة المختلفة للتعارف، والتعاون، وتبادل الخبرات.
تاريخ المعرض | الأهداف |
---|---|
19 مايو 2024 | تسليط الضوء على مخرجات الطالبات وتعزيز التعاون بين الطلاب |
مشاريع التخرج والابتكارات
واستعرضت الطالبات 16 مشروعًا مبتكرًا يخدم نواتج التعلُّم لجميع برامج كلية الهندسة، وتنوعت المشاريع ما بين تجارب، ودراسات، وتحديات هندسية مرتبطة بالقطاعات ذات العلاقة، وتقديم حلول مبتكرة تساهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية للمملكة بما يتواءم مع رؤية السعودية 2030.
- تقديم 16 مشروعًا مبتكرًا
- تحسين كفاءة العمليات في مختلف القطاعات
- توافق مع رؤية السعودية 2030
تطبيقات المشاريع
وتميَّزت المشاريع في التطبيقات المتقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والطاقة المتجددة، والاتصالات اللاسلكية، ونظم التحكم الآلي، إلى جانب تقييمها من المهتمين من خبراء ومهنيين.
- تطبيقات متقدمة في مجالات الهندسة
- تقييم من الخبراء والمهنيين
أهداف كلية الهندسة
يأتي المعرض ضمن أدوار كلية الهندسة في الإسهام بتحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، من خلال إعداد جيل من الكفاءات التنافسية لمواجهة تحديات القرن الـ 21، وتحفيز ثقافة الابتكار والتفكير الإبداعي، وتنمية مهارات الطالبات.
FAQ
هل المعرض يُنظم سنويًا؟
نعم، معرض مشاريع التخرج يُنظم سنويًا.
كم عدد المشاريع التي تم عرضها في المعرض؟
تم عرض 16 مشروعًا مبتكرًا في المعرض.
هل تم تقديم حلول ملائمة لرؤية السعودية 2030؟
نعم، تم تقديم حلول تساهم مع رؤية السعودية 2030.