النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
التوترات بين إسرائيل ومصر | بسبب إغلاق معبر رفح |
دور الاتحاد الأوروبي | في مراقبة المعبر بعد نهاية الحرب |
عمل الاتحاد الأوروبي بالمعبر | تعليقه بسبب سيطرة حركة “حماس” على غزة |
المنع من دخول الإغاثة إلى غزة | بسبب التوسع العسكري الإسرائيلي |
مراقبة معبر رفح بعد نهاية الحرب
بينما لا تزال التوترات قائمة بين إسرائيل ومصر إثر الاتهامات المتبادلة بإغلاق معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، يبدو أن بحثا يدور في أروقة الاتحاد الأوروبي حول المشاركة في مراقبة عمل هذا المعبر الحيوي بعد انتهاء الحرب على القطاع، التي لا يبدو أن لها أفقا حتى الآن.
دور الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد يدرس إمكانية لعب دور في مراقبة معبر رفح بعد انتهاء الحرب.
- الاتحاد تلقى طلبات من أطراف عدة، بما في ذلك إسرائيل، لدراسة إمكانية تنفيذ هذه الفكرة.
عمل الاتحاد الأوروبي بالمعبر
كان الاتحاد قد أوفد بعثة في 2005 للمساعدة في مراقبة المعبر، ولكن تم تعليق عملها بعد عامين عقب سيطرة حركة “حماس” على غزة.
تأثير الحرب على الحدود
بينما عرقل التوسع العسكري الإسرائيلي دخول شاحنات الإغاثة إلى غزة المدمرة، حسب ما أكد مسؤولون مصريون، داعين إسرائيل إلى إعادة المعبر إلى الفلسطينيين قبل بدء تشغيله مجددا.
تكدس الشاحنات على الحدود
في حين تكدست مئات الشاحنات المحملة بالأغذية والمساعدات الطبية على الحدود المصرية، مما أدى إلى تلف كميات كبيرة منها.
الأسئلة الشائعة
هل سيشارك الاتحاد الأوروبي في مراقبة معبر رفح؟
نعم، يدرس الاتحاد هذه الفرصة بعد انتهاء الحرب.
متى توقع الوزراء الأوروبيين الضوء الأخضر لهذه الخطة؟
من المقرر أن يجتمعوا في بروكسل يوم الاثنين المقبل لوضع خيارات المهمة.
هل من المحتمل أن يتم إعادة انتشار مهمة الاتحاد في المعبر قريبا؟
ربما، ولكن ليس في ظل الظروف الحالية.